
رجح الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية الاسبق وليد الوقيني، ان تكون المادة المتفجرة التي وقع استعمالها في العملية الغادرة بالعاصمة، يمكن ان تكون نفس المادة تم اعتمادها في عدة تفجيرات ارهابية سابقة على غرار التفجير الارهابي لحافلة الامن الرئاسي سنة 24 نوفمبر 2015، مضيفا ان تقرير الشرطة الفنية لم يصدر بعد.
واشار الوقيني الى ضرورة التقصي حول الاطراف المتدخلة والمساهمة في وصول مثل هذه المواد المتفجرة الى تونس.