أعلن رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، في اجتماع بوزارة العدل، أن البلاد تحتاج إلى دستور جديد بهدف تعزيز تطلعاتها الديمقراطية. وأكد على أهمية وجود دستور يعزز قدرة جمهورية أرمينيا على التنافس والصمود في ظل التحديات الجيوسياسية والإقليمية الحديثة. باشينيان، الذي قاد الثورة عام 2018، حث على بذل الجهود لتعزيز شرعية البلاد وتعزيز العلاقات الدولية.
تحت قيادة باشينيان، شهدت أرمينيا خسارتها في حرب 2020 مع أذربيجان في منطقة ناغورنو قرة باغ، واتخذ خطوات لتعزيز عزلة البلاد عن روسيا، بناءً على علاقات مع الدول الغربية، والمشاركة في محادثات لاتفاقية سلام محتملة مع أذربيجان، مما قد ينهي عقودًا من الصراع
اترك رد