أوقف البنك الدولي صرف الأموال لجميع عملياته في النيجر حتى إشعار آخر بسبب قلقه من المساعي المبذولة للإطاحة بحكومة منتخبة ديمقراطيا في هذا البلد.وقال البنك في بيان إن شراكاته مع القطاع الخاص “ستستمر بحذر”، مضيفا أنه “سيراقب الوضع من كثب” بعد الانقلاب الذي شهدته الدولة الضعيفة.وقالت متحدثة باسم صندوق النقد في تصريح لوكالة فرانس برس إن الهيئة “تواصل متابعة الأوضاع في النيجر باهتمام. نحن قلقون من الأحداث السياسية في النيجر وتداعياتها على البلد والشعب”.و قاد رئيس وحدة الحرس الرئاسي الجنرال عمر عبد الرحمان تياني يوم 26 جويلية2023 انقلابا عسكريا أطاح بنظام الرئيس محمد بازوم المحتجز في القصر الرئاسي منذ ذلك الوقت.
مقالات ذات صلة
اترك رد